طارق حمُود

طارق حمُود


الجديد من الكاتب

تدفق المحتوى

أولويات نتنياهو وجيشه هي النصر العسكري بأي ثمن، حتى لو بقتل المحتجزين. وهذا النصر بتقديرهم وحده سيعفيهم أو يقلل من تكاليف المحاسبة التي تنتظرهم بعد الحرب.

مقال رأي بقلم طارق حمُود
Published On 15/5/2024

لقد دأبت حماس منذ بداية الحرب في صياغة رسائل من مستويات ثلاثة: الأول ميداني عسكري، والثاني ميداني إداري، والثالث سياسي. لقد انخرطت كتائب القسام في مواجهة استثنائية، فاجأت الجيش الإسرائيلي.

مقال رأي بقلم طارق حمُود
Published On 6/5/2024

سارَ منهج حركة “بالستاين أكشن،” على قاعدة أن الاحتجاج من نوع الفعل. فكون هذا النوع من الممارسات الاحتجاجية، موجّهًا ضد مصانع سلاح، فإن التعبير الاحتجاجي غير السلمي قد لا يتناقض مع الآثار الإنسانية.

مقال رأي بقلم طارق حمُود
Published On 10/4/2024
نقابيون بريطانيون يغلقون الطريق أمام مصنع أسلحة إسرائيلي منتقدين "تواطؤ" حكومتهم (الجزيرة)

مارسَ جيش الاحتلال توحشًا فريدًا ضد المستشفيات، وكان سلوكه الإجرامي يتجلى ضد الأطباء، والطاقم الطبي مع دخول كل مستشفى، ولا يزال أطباء كبار في الأسْر بتهمة طبيب.

مقال رأي بقلم طارق حمُود
Published On 3/4/2024

يتركز الخطاب السياسي الغربي ضد نتنياهو، وليس تجاه إسرائيل أو جيشها الذي يرتكب الإبادة. بل يتم مغازلة رموز الإبادة مثل غانتس وغالانت، صاحب وصف “الحيوانات البشرية”، وتسويقهما على أنهما قيادة حكيمة.

مقال رأي بقلم طارق حمُود
Published On 26/3/2024

هذه الحرب لو استكملت مشوارها باتجاه رفح، فإن “نقط” المساعدات التي تقطر من معبر رفح ستتوقف كليًا، وسيتحول المشهد من عقاب السكان الجماعي جوعًا، إلى قتلهم نهائيًا.

مقال رأي بقلم طارق حمُود
Published On 17/3/2024
اشخاص ينتظرون بمعبر رفح

لن يكون ممكنًا فهمُ أكثر من 100 صفقة سلاح وذخيرة متطورة لقتل أكثر من 30 ألف مدني وطفل وامرأة، ثم تقوم الطائرات نفسها التي حملت الذخيرة للطرف القاتل، بحمل طحين وسكر لمن تبقى من ذوي القتلى.

مقال رأي بقلم طارق حمُود
Published On 11/3/2024

كان واضحًا أن المطلوب دوليًا إتمام الجريمة بأقل عدد من الشهود. كانت الأونروا معضلة مزمنة، فعمرها من عمر الصراع ذاته، وأصالتها مع المأساة الفلسطينية راسخة فلها أدوار مركّبة تتجاوز مجرد توزيع المساعدات.

مقال رأي بقلم طارق حمُود
Published On 5/3/2024

يبدو المشهد الفلسطيني مرتكزًا على أمنيتين: الأولى، تستمد حلمها من صمود أسطوري للقطاع والمقاومة والأخرى تبدو مستندة لآمالٍ معاكسة، بإمكانية إنهاء الواقع السابق بغزة، وإعادة الأمور لما قبل 2007.

مقال رأي بقلم طارق حمُود
Published On 19/2/2024
محمود عباس
إعلان