سبتمبر/أيلول من كل عام، التوقيت الذي تنتظره الأسر المصرية لبدء موسم المدارس، لكن هذا العام هناك حالة من التخبط والارتباك أصابت الجميع قبل أيام قليلة من جرس الحصة الأولى في 21 سبتمبر/أيلول الجاري.
تدفق المحتوى
مع حلول شهري يوليو/تموز وأغسطس/آب تبدأ الرحلات العلاجية السنوية إلى جبل الدكرور في واحة سيوة المصرية، قبل منتصف سبتمبر وتبدأ درجات الحرارة في الانخفاض، فينتهي موسم الدفن الذي تشهده الواحة كل صيف.
كان مسرح الجيب هو نواة التجريب لعصر مختلف من الفن المسرحي برئاسة الفنان سعد أردش ومن بعده كرم مطاوع، حيث قدم الطليعة رؤية مصرية للمسرح العالمي.
لأول مرة، وزارةُ التربية والتعليم المصرية تقرر إعادة الامتحان لبعض اللجان التي ثبت فيها الغش الجماعي بعد فحص النتائج من خلال لجنة خاصة للتصحيح.
تبقى اللغة النوبية هي الأكثر ندرة في مصر، ولا يجيدها سوى أهلها، الذين يحافظون عليها حفظهم لحياتهم، وهو ما فعلته الأستاذة الجامعية، كوثر حسن، عبر المحتوى النوبي الذي تقدمه على مواقع التواصل الاجتماعي.
تكاتف المصريون لمساعدة طلاب الثانوية العامة وتعاونوا مع أولياء الأمور في إيجاد بدائل وحلول لأزمة لتخفيف الأحمال المستمرة حتى الأسبوع الثالث من يوليو/تموز القادم.
يبدو أن الهلال عرف ما يحل بالمنطقة وأن موسم العيد لهذا العام لن يكون كما غيره مما سلف، فلن تتزين منازل أهل غزة بآيات الحج على جدران بيوت الحجاج، ولن تغني النساء أهازيج “التحنين”.
في “بيت الواحة” بدأ عادل العمدة متحفه التراثي للحفاظ على إرث تنيدة وتاريخها من الاندثار، وهي التي لجأ إليها الثوار الليبيون بعد إعدام زعيمهم المناضل عمر المختار.
رغم الحزن البادي على وجوه الغزاوية في مصر، فإنهم مستمرون بالمقاومة، حتى وإن كانت تلك المقاومة بإحياء تراثهم من المأكولات المرتبطة في فترات الأعياد وشم النسيم.
رغم احتياج الجميع إلى متنفس للتعبير عن التحديات، غير أنه في بعض العلاقات التي يقوم فيها شخص واحد بتقديم الدعم، بينما يقوم الآخر بالشكوى تتحول إلى عبء وشعور ضاغط بالاستنزاف والإرهاق العقلي.
