أخيرًا، وافق رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو على اتفاق وقف إطلاق النار، والمؤسف أن هذا لا يمثل نهاية لمعاناة الفلسطينيين. فـ”اليوم التالي” لهذه الإبادة الجماعية في غزة ليس أقل صعوبة.

أستاذ مشارك في دراسات التنمية الدولية في جامعة روسكيلد في الدنمارك
أخيرًا، وافق رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو على اتفاق وقف إطلاق النار، والمؤسف أن هذا لا يمثل نهاية لمعاناة الفلسطينيين. فـ”اليوم التالي” لهذه الإبادة الجماعية في غزة ليس أقل صعوبة.
إن استخدام إسرائيل لعقيدة الضاحية ضد شعوب مختلفة، مرارًا وتكرارًا، وعلنيًا على مدى عقدين من الزمن، دون مواجهة أي عقوبة رسمية، هو تأكيد على أن القادة الذين يتظاهرون بأنهم ضامنو النظام الليبرالي مذنبون.
يؤكد المقال تورط الأكاديميا الإسرائيلية في دعم الاحتلال وقمع الفلسطينيين، ويبرز دور الجامعات في تعزيز السياسات العسكرية وإسكات الأصوات المؤيدة لفلسطين، مع تصاعد حملات المقاطعة الدولية ضدها.
المرجح أن يفوز القوميون الهندوس بقيادة نارديندرا مودي في الانتخابات البرلمانية الهندية، وأن يستخدموا تفويضهم الجديد لسحق أي معارضة متبقية لهيمنتهم على الديمقراطية الهندية.
طوال الإبادة الجماعية تم إسكات المعلمين وأساتذة الجامعات في جميع أنحاء العالم ممن حاولوا التضامن مع الفلسطينيين. فطُرد مدرس إسرائيلي من وظيفته، وتم اعتقاله ووضعه في الحبس الانفرادي لانتقاده الجيش.