تأثير الجوائز شجع دور النشر والمشتغلين في حقل الكتاب على توفير مناخ سمح بظهور عدد هائل من الجوائز في جميع مجالات الكتابة.
سمير قسيمي
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
يقدم لنا أمبرتو إيكو في كتابه “التعرّف على الفاشية”، الصادرة ترجمته إلى الفرنسية قبل أشهر عن دار غراسيت، مقالة طويلة امتدت إلى أزيد من 60 صفحة يصف فيها الفاشية من خلال 14 سمة مميزة.
يوظف الروائي الفرنسي ماثيو بليتزي في روايته الأحدث “أنا المجيد” الشخصية الدموية ألبرت فاندال المعروف باسم “بوبي البركة” التي اشتغل عليها في كتابه التوثيقي “زمن التماسيح” بالشراكة مع المؤلف كمال خليف.
القاص الكويتي طالب الرفاعي يقول إنه يحب تجنيس الكتابة الإبداعية “فالاختلاف كبير بين القصة والرواية، وبينهما والشعر، لذا جنّست المجموعة بعبارة متتاليات قصصية”.
عن عمر يناهز 92 سنة، توفي الروائي والناقد التشيلي المعروف خورخي إدواردز فالديس، مخلّفا إرثا سرديا ونقديا جعله واحدا من أهم كتّاب أميركا اللاتينية في القرن الـ20.
لم تفوّت دور النشر الفرنسية الكبيرة هذه السنة موعدها الشتوي مع ملايين القراء، بفضل العدد الكبير من الإصدارات الأدبية التي تمكنت من صناعة الحدث، خاصة تلك المنتظرة منذ الإعلان عن قرب صدورها قبل شهور.
يستمر الكاتب الروائي أمين الزاوي -من خلال أحدث إصداراته الروائية “شوينغوم”- في محاولة ولوج عوالم سردية لم يسبق للرواية الجزائرية سبر أسرارها، وقد تحدّث للجزيرة نت عن عمله القائم على فكرة الحرية.
تجري أحداث رواية “الفضلاء” للجزائري محمد مولسهول، المعروف باسم ياسمينة خضرا، في حقبة تاريخية لم يسبق للرواية الجزائرية تناولها، وهي زمن الحرب العالمية الأولى وما حدث من تجنيد إجباري للجزائريين خلالها.
يتساءل راوي الحياة الدمشقية، الروائي السوري خليل صويلح، عن مكان المثقف في وليمة للوحوش، ويقول “في روايتي انتصر الجنرال على المثقف، والبرابرة على صنّاع الجمال، والدهماء على النخب”.
تستثمر رواية “بيروت على ضفة السين” للكاتب اللبناني الفرانكفوني سبيل غصوب في الجرح اللبناني القديم والمتجدد دائما عبر رحلة بين بيروت وباريس حقنها غصوب بمآس وفجائع وموت وغربة واشتياق.