تفترض نظرية جديدة أن هناك مناطق شاسعة في الكون تشهد على تدفق الزمن بمعدل أسرع مما نفترض، وهو ما يعني أن تلك المناطق شهدت مليارات السنين الإضافية مقارنة بما افترضناه سابقًا.

مترجمة، درست الأدب الإنجليزي ومهتمة بالأدب وعلم النفس والدراسات الإبداعية
تفترض نظرية جديدة أن هناك مناطق شاسعة في الكون تشهد على تدفق الزمن بمعدل أسرع مما نفترض، وهو ما يعني أن تلك المناطق شهدت مليارات السنين الإضافية مقارنة بما افترضناه سابقًا.
من أين تأتي هذه القدرة؟ ولماذا طورناها؟ وما الغرض منها؟ تتطلب الإجابة عن هذه الأسئلة الخوض في أحد أهم النقاشات العلمية وأكثرها احتدامًا في عدة علوم متداخلة.
قررتْ مجموعة جريئة من علماء الكونيات التشكيك في الفهم التقليدي للكون، إذ تقترح هذه المجموعة أن تاريخ الكون ربما تخللته فترات من السكون الغامض.
تدمرت البنية التحتية في القطاع بشكل كامل، لدرجة توثيق مئات الآلاف من الحالات المرضية بسبب تلوث المياه.
في هذه المادة، فإن فلاتكو فيدرال، وهو فيزيائي بريطاني من أصل صربي يريد أن يصنع آلة “مستحيلة” تتجاهل قوانين الديناميكا الحرارية، عبر استغلال ثغرة خفية ولكنها مشروعة، وهي فيزياء الكم.
يبقى ما يحدث داخل الثقب الأسود موضوعا مثيرا للجدل بين علماء الفيزياء، غير أن السؤال الأهم هنا هو: ما الذي يمكن أن يحدث لك إذا كنت سيئ الحظ إلى الحد الذي يجعلك تقترب من ثقب أسود؟!
تبدأ من الأفكار التقليدية والمألوفة في قصص وأفلام الخيال العلمي (مثل آلات الزمن أو الثقوب الدودية*)، ووصولا إلى أفكار حديثة وغير متوقعة قد تكون مستندة إلى الاكتشافات العلمية أو الفرضيات الجديدة.
إن كان لا بد للأخطاء أن تؤدي لحرب نووية، فلتكن أخطاء بشرية لا أخطاء تقنية، فالاعتماد على الذكاء الاصطناعي في مثل هذه القرارات سيكون استسلاما كاملا للآلة، وتنازلا عن حق البشر في اتخاذ قراراتهم المصيرية
ما الزمن؟ ولماذا يبدو كأنه يتدفق؟ وكيف يمكن أن يتغير إدراكنا له في بعض الأحيان، فيبدو أحيانا بطيئا وأحيانا سريعا؟ والأهم من ذلك، ما العلاقة بين الزمن الذي نعيشه والزمن الذي تصفه قوانين الطبيعة؟
في هذه المادة المترجمة من نيوساينتست يستخدم أستاذ الفيزياء البريطاني أنطونيو باديلا 5 أرقام ليسافر بنا إلى أعجب عوالم الفيزياء والكونيات، والأسئلة التي حيرت العلماء في هذه النطاقات.