أحب غسان كنفاني الأطفال وآمن بهم فكتب قصصا لهم وعنهم، أوصاهم أن ينتظروا ضوء الشمس ويبحثوا عنه، أن يُدخلوه إلى قلوبهم، حتى لا يفقدوا الأمل. فالعودة إلى الوطن أمر محتوم، والنضال هو السبيل الوحيد لذلك.

أحب غسان كنفاني الأطفال وآمن بهم فكتب قصصا لهم وعنهم، أوصاهم أن ينتظروا ضوء الشمس ويبحثوا عنه، أن يُدخلوه إلى قلوبهم، حتى لا يفقدوا الأمل. فالعودة إلى الوطن أمر محتوم، والنضال هو السبيل الوحيد لذلك.