العدوان على غزة أجبر المزارعين الفلسطينيين على استقبال موسم قطف الزيتون -على غير العادة- دون تجمعات واحتفالات، ودمر الاحتلال مساحة 40 ألفا و500 دونم من جملة 50 ألفا كانت مزروعة بمليوني شجرة زيتون.
رائد موسى
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
المرضى النفسيون في غزة يئنون بصمت بفعل الحرب والحصار
رغم أن الحرب في غزة شملت جميع مناحي الحياة، فإن المرضى النفسيين يعانون من مشاكل مركبة نتيجة ما عايشوه خلال الحرب، ولا يكادون يجدون أدوية لأمراضهم، خصوصا بعد استهداف مستشفى الأمراض النفسية الوحيد.
رئيس نادي الأسير: الاحتلال أعدم المئات من أسرى غزة بعد 7 أكتوبر
اشتدت معاناة الأسرى الفلسطينيين منذ تعيين الحكومة الإسرائيلية وتولي بن غفير وزارة الأمن، لكن ما بعد تاريخ السابع من أكتوبر يعتبر مفصليا في تحول ظروفهم إلى الأسوأ وازدياد أعدادهم.
هكذا يواجه الغزيون انهيار الخدمات بعد عام على الحرب
إسنادا للمؤسسات الرسمية، أطلق فلسطينيون بقطاع غزة مبادرات فردية في مجالات عدة مثل الصحة والتعليم، في وقت يُكمل فيه العدوان الإسرائيلي عامه الأول وقد فتك بكل مفاصل الحياة في هذا القطاع الساحلي.
أكتوبر ليس ورديا في غزة.. مرضى السرطان بلا دواء ولا غذاء
لا تكفيهم آلام السرطان التي لا تصفها كلمات، ليعمّق العدوان على غزة معاناة المصابين بهذا المرض فأجبرهم على النزوح المستمر والعيش في خيام لا تناسبهم وحرمهم الغذاء والماء الصالح للشرب والعلاج والدواء.
ما سر تبخر جثث الشهداء والمفقودين في غزة؟
يلخص المدير العام لإدارة الإمداد والتجهيز بالدفاع المدني بقطاع غزة للجزيرة نت حصيلة عام كامل من تعامل الجهاز مع الغارات والاستهدافات التي شنها العدوان الإسرائيلي على غزة الذي تسبب بفقدان الآلاف.
مسؤول في غزة: المنظومة الصحية في مرحلة موت سريري
حذر مسؤول في وزارة الصحة الفلسطينية بقطاع غزة من انهيار وشيك للمنظومة الصحية في القطاع مع نفاد قطع الغيار والزيوت والمستلزمات الضرورية لتشغيل ما تبقى من مولدات الكهرباء التي تغذي المستشفيات.
كيف توثق السلطات في غزة شهداء حرب الإبادة؟
ردا على مزاعم الاحتلال، نفت مصادر طبية في غزة وجود أي تعارض بخصوص الأرقام المتداولة لشهداء العدوان. وأكدت أن وزارة الصحة تعتمد البروتوكول المعمول به وفقا لمنظمة الصحة العالمية وتم بموجبه حصر عددهم.
تعرّض المقر الرئيسي لمركز البركة في مدينة رفح جنوب غزة للتدمير الكلي، جراء استهدافه من قوات الاحتلال، واضطر إلى افتتاح خيمة والعمل بأدوات متواضعة في خان يونس بعد النزوح إليها من رفح.
لنحو ربع قرن تعمل ضابط الإسعاف مها وافي في جهاز “الإسعاف والطوارئ” منذ التحاقها بالهلال الأحمر الفلسطيني، حيث عايشت منذ ذلك الحين أحداثا وكوارث كثيرة، لكنها تعتبر الحرب الحالية “الأكثر قسوة ودموية”.