نستعرض بعض الفصول المهمة في تاريخ العلاقات اللبنانية-السورية تحت حكم نظام الأسد والتي بدأت مع دخول القوات السورية إلى الأراضي اللبنانية عام 1976 ومشاركتها في الحرب الأهلية اللبنانية.

نستعرض بعض الفصول المهمة في تاريخ العلاقات اللبنانية-السورية تحت حكم نظام الأسد والتي بدأت مع دخول القوات السورية إلى الأراضي اللبنانية عام 1976 ومشاركتها في الحرب الأهلية اللبنانية.
نستعرض مسارًا زمنيًا مختصرًا لظروف انتخاب جميع رؤساء الجمهورية في لبنان، باعتبارها دلالة تاريخية وامتدادا حاضرا للمرحلة الراهنة.
عُرف فؤاد شكر برحلته الحافلة عسكريا في صفوف حزب الله داخل لبنان وخارجه، كما عُرف بتنفيذ عمليات أسر واقتحام نوعية، وركّز على بناء القدرات العسكرية لحزب الله.
نبه جنبلاط الدروز من “أيّ انزلاق في مشروع العدو التدميري” واتهم إسرائيل بالوقوف وراء مجزرة مجدل شمس، وناصَر حزب الله منذ بداية حرب الإسناد التي انخرط فيها ضد إسرائيل بعد السابع من أكتوبر/تشرين الأول.
نفذت إسرائيل عمليتي اغتيال من الوزن الثقيل في غضون 12 ساعة في بيروت وطهران بحق شخصيتين محوريتين في محور المقاومة، مما أثار أسئلة كبيرة عن مسار التصعيد في المنطقة وخيارات حزب الله للرد على العمليتين.
انتقدت أطراف سياسية لبنانية القرار الأوروبي عدم تسهيل عودة اللاجئين السوريين إلى بلدهم وعدّت القضية “سيادية”، في حين عقدت حكومة تصريف الأعمال جلسة لبحث موقف لبنان وإجراءاته المقبلة بهذا الخصوص.
أكدت قوى الأمن الداخلي اللبنانية ادعاء عدد من القاصرين بشأن تعرضهم لاعتداءات جنسية من قبل عصابة يعد بعض أفرادها من مشاهير التيك توك، واعتقال 6 منهم، وهو ما أثار موجة من الهلع لدى الأهالي.
ترقبٌ بشأن رد حزب الله على المقترح الفرنسي لوقف المواجهة الحدودية مع إسرائيل في الجنوب اللبناني، وربط مراقبون موافقة الحزب على وقف عملياته العسكرية بإنهاء الاحتلال عدوانه على قطاع غزة.
شكل استهداف حزب الله اللبناني للموقع العسكري الإسرائيلي في بلدة عرب العرامشة صدمة في الأوساط الإسرائيلية، وأثار تساؤلات حول تداعيات وخلفيات هذا الهجوم الذي وصف بالنوعي.
منذ إطلاق حركة حماس معركة “طوفان الأقصى”، أعلن حزب الله الوقوف إلى جانب المقاومة الفلسطينية فكرّس واقعا جديدا للحرب في الجبهة الجنوبية بكسر قواعد الاشتباك دون الانزلاق إلى حرب شاملة مع إسرائيل.