يجد الشبان في ريف دير الزور الشرقي أنفسهم أمام خيارات محدودة، بين مواجهة البطالة أو الخضوع للتجنيد الإجباري، مما يفرض عليهم مزيدا من الضغوط.
بشير العباد
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
لماذا تبني "قسد" أبراج مراقبة بين مناطقها ومناطق النظام بسوريا؟
تسعى قوات “سوريا الديمقراطية” المشرفة على بناء أبراج مراقبة على ضفة نهر الفرات، بدعم من التحالف الدولي، إلى بسط مزيد من السيطرة على مناطق نفوذها ومنع عمليات التهريب من الجهة الأخرى.
تبعات الحرب تحرم سكان دير الزور بسوريا حرية الحركة
خلّفت سنوات الحرب والنزوح بدير الزور في مناطق الإدارة الذاتية على وجه التحديد، الكثيرين ممن لا يحملون وثائق شخصية، منهم من فقدها خلال تلك الفترة أو أتلفت ولم يستطع استخراج بديل عنها.
ما تفاصيل ونتائج الاشتباكات بين تنظيم الدولة وقسد شرق سوريا؟
يعاني أهالي ريف دير الزور أوضاعا أمنية متردية بعد عودة هجمات تنظيم الدولة في مواقع تابعة لقوات سوريا الديمقراطية التي سيطرت على مناطق شرق سوريا مدعومة بقوات التحالف الدولي.
سوريا.. من يتحمل مسؤولية تراجع قطاع الزراعة بدير الزور؟
تعتبر مناطق شرق سوريا الخزان الاقتصادي الأكبر للبلاد، ومن ضمنها محافظة دير الزور لما تحتويه من ثروات باطنية وزراعية وثروة حيوانية. كيف أصبح وضعها في الوقت الحالي؟
تنتشر في محافظة دير الزور (شرقي البلاد) عشرات المليشيات المدعومة من إيران، والتي دخلت الأراضي السورية منذ سنوات لتقديم الدعم والمساندة لقوات نظام الأسد.
كيف تصاعدت هجمات الفصائل المسلحة ضد القوات الأميركية في سوريا؟
يعد استهداف قاعدتي التنف في سوريا والبرج 22 داخل الأردن؛ الأبرز للوجود الأميركي في المنطقة، فمن أين انطلق الهجوم وما أماكن انتشار القواعد الأميركية والفصائل المدعومة من إيران؟
دير الزور.. هل تكسب “قسد” ولاء العشائر؟
رغم استعادة “قسد” السيطرة على محافظة دير الزور وإعلانها انتهاء المعارك مع العشائر يوم 8 سبتمبر/أيلول الجاري، لا يستبعد مراقبون عودة التوترات مجددا.
هربا من قوات “قسد”، لم يجد سكان في محافظة دير الزور السورية سوى عبور نهر الفرات باتجاه المناطق التي يسيطر عليها النظام السوري، رغم ما تحمله رحلة الهروب من مخاطر عدة أبرزها في مياه النهر.
تواجه قبائل دير الزور تحديا جديدا في ريفها الشرقي، بعد اتهامها قوات سوريا الديمقراطية “قسد” بارتكاب انتهاكات ضد أبنائها، مما حدا بمشيخة قبيلة العكيدات إلى بناء “ديوان الحرب” لقبائل وادي الفرات.