لا يستهدف إبراهيم عجوة من هذا المقال الخوض في مدى صدقية وثائق ويكيليكس التي لا يمكن حسمها بيقين عالٍ، بقدر ما يستهدف تسليط الضوء على وظيفة عملية التسريب ذاتها ومن المستفيد منها، والقلق الأميركي المفتعل حولها، والاعتذار السمج للأصدقاء الذين طالهم بعض الشرر.
