يحلل الكاتب ظاهرة الحركة الشعبية الأردنية ومستجداتها وآفاقها, بعين المنهج الأنثروبولوجي، مما يتيح الفرصة للإطلالة على عناصر جديدة فيها كعودة التسييس وتجديد الوطنية, مشيرا إلى أنه ينبغي ألا يغيب عن الأذهان مسار النقاش، وبالأحرى الصراع الاجتماعي المحتد منذ سنوات في البلد.
