رغم أن فكرة السيارات الذاتية القيادة مازالت تبدو مستقبلية بعض الشيء، كوننا لم نصل إلى السيارات إليها بشكل كامل ودون تدخل بشري، فإننا قطعنا أشواطا عديدة في السنوات الماضية.
أحمد حسن إسماعيل
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
من النادر أن تجد مديرا تنفيذيا عاصر كل المراحل التي مرت بها شركته بداية من خروجها للنور وحتى صعودها إلى القمة، ولكن جيم ريان المدير التنفيذي السابق لقسم “بلاي ستيشن” لدى شركة “سوني” هو حالة استثنائية.
هناك جانب واحد ظل متشابها بين هواتف الأمس واليوم، وهو البطاريات التي تُركت خارج سباق التطور ولم تحصل على تحديثات تواكب بقية مكونات الهاتف، فهل تكون بطاريات الحالة الصلبة هي القفزة القادمة للهواتف؟
داعبت فكرة أجهزة الألعاب المحمولة خيال المطورين والشركات، فظهرت عدة منصات للألعاب المحمولة، ولكن اسما واحدا ظل طاغيا على صناعة منصات الألعاب المحمولة، وهي شركة “نينتندو” اليابانية.
تشير الإحصائيات التي نشرتها شركة “نيكو بارتنرز” إلى أن مصر تضم 58% من إجمالي عدد اللاعبين العرب، ورغم ذلك لوحظ موخرا اختفاء عدد كبير من شركات الألعاب المصرية عن الساحة العربية.
خسر مئات الآلاف من المصريين مدخراتهم بين ليلة وضحاها بعد أن اختفت منصة “سغو سي سي”، ولكن كيف تختفي منصات الاحتيال على الإنترنت وأين تذهب أموال الضحايا؟
لم تعد ألعاب الفيديو مجرد وسيلة تسلية يضيع الأطفال وقتهم فيها، بل تطورت هذه الصناعة مع تطور التقنيات المختلفة لتصبح الآن إحدى أهم الصناعات الرقمية في العالم أجمع، ولكن كيف هو المشهد في العالم العربي؟
في يناير/كانون الثاني الماضي، خرجت سامسونغ لتعلن عن إطلاق هاتفها الرائد “غالاكسي إس 24 ألترا” (Galaxy S24 Ultra)، ومعه كشفت عن مزايا الذكاء الاصطناعي الجديدة التي أطلقت عليها “غالاكسي إيه آي”.
مع دخول الذكاء الاصطناعي عدة مجالات حاليا أصبح من الضروري لشركات الهواتف المحمولة أن تزود هواتفها بهذه الميزة المهمة ويبدو أن سامسونغ استغلت هذه التكنولوجيا لتخلق معيارا جديدا في عالم الهواتف الذكية.
منذ اللحظة الأولى التي أعلن فيها ستيف جوبز عن هاتفه المبتكر “آيفون” عام 2007 ظلت سياسة “آبل” مع التطبيقات واحدة، إذ لا يمكن تحميل أي تطبيقات بعيدا عن متجر التطبيقات الخاص بها، ولكن هناك شيء تغير.