حواجز الاحتلال تخنق الخليل وتنهك اقتصادها
سلط برنامج “الاقتصاد والناس” الضوء على تأثير إجراءات الاحتلال الأمنية على الاقتصاد وحياة الناس في مدينة الخليل عاصمة الاقتصاد الفلسطيني.
في عام 1994 ارتكب المستوطن باروخ غولدشتاين وعدد من المستوطنين مجزرة الحرم الإبراهيمي، وعلى الفور عاقب الاحتلال الإسرائيلي الضحية وسيطر على كل مناحي الحياة في مدينة الخليل.
وبعد عامين وقعت السلطة الفلسطينية وحكومة الاحتلال اتفاق الخليل الذي قسم المدينة إلى قسمين: الأول يقع تحت السيطرة الفلسطينية، والثاني -ويضم الحرم الشريف والبلدة القديمة والأسواق التجارية- تحت سيطرة الاحتلال.
حلقة (2018/9/8) من برنامج "الاقتصاد والناس" سلطت الضوء على تأثير إجراءات الاحتلال الأمنية على الاقتصاد وحياة الناس في مدينة الخليل عاصمة الاقتصاد الفلسطيني.
8/9/2018
المصدر : الجزيرة