هندسة التجويع.. كيف يدير الاحتلال فوضى السوق لإدامة إخضاع غزة؟
تعزز سياسات الاحتلال في غزة بنسختها المحدثة البيئة القاتلة والطاردة بهدف التهجير وفرض الاستسلام تحت وطأة التجويع عبر إدارة المساعدات، والتحكّم بالسوق، واحتكار المواد الأساسية.

تعزز سياسات الاحتلال في غزة بنسختها المحدثة البيئة القاتلة والطاردة بهدف التهجير وفرض الاستسلام تحت وطأة التجويع عبر إدارة المساعدات، والتحكّم بالسوق، واحتكار المواد الأساسية.





تحولت معاهد التعليم اليهودية العسكرية إلى حواضن رئيسية للأيديولوجيا الدينية القومية المتطرفة التي تؤطر العنف ضد الفلسطينيين وتبرره تحت ستار “الوعد الإلهي” و”الدفاع عن أرض إسرائيل”.
مع ولادة أول مجلس شعب بعد سقوط نظام الأسد في سوريا، يطرح سؤال مصيري: هل هذه الهيئة التشريعية مجرد أداة لتسيير الدولة تحت سلطة الضرورة المؤقتة، أم إن لها حق السيادة المطلقة لكتابة دستور دائم للبلاد؟
تتجلى ظاهرة التحريض العنصري الخفي لدى مؤثري اليمين الأوروبي بخطاب يستتر خلف الدفاع عن القيم الأوروبية، لكنه يحمل رسائل تمييزية.
أثارت الحملة الأمنية السورية التي استهدفت “فرقة الغرباء” من المقاتلين الأجانب في إدلب قلق الفصائل الأجنبية الأخرى، خاصة وأنها أتت بعد سلسلة من النشاط الدبلوماسي السوري الخارجي.
أثبتت منطقة شمال الضفة الغربية أن مسار المقاومة لم يكن طارئا أو عابرا، بل هو امتداد تاريخي مُتجذّر لديها في مواجهة الاحتلال، وما زالت تشكّل المقاومة فيها عقبة إستراتيجية أمام مشاريع الضم والتهجير.
هل تنجح غزة في كسر حلقة التجارب الدولية، وتبتكر نموذجا يحقق السيادة الفلسطينية من دون التفريط في الأمن والاحتياجات الإنسانية، أم أن سيناريوهات الخارج ستعيد إنتاج أزمات كوسوفو والعراق وتيمور الشرقية؟
مع تصاعد الخطاب الحقوقي عالميا، تزايدت القيود القانونية والأخلاقية التي تلزم الدول باحترام حقوق المهاجرين وضمان كرامتهم، وهو ما حوّل المهاجر من موضوع تنظيمي إلى فاعل حقوقي في النظام الدولي المعاصر.
انتهت حياته نهاية درامية باغتياله عام 1936، في واحدة من أكثر الحلقات إثارة للجدل في التاريخ السياسي للعراق الحديث، مما يفتح الباب أمام السؤال: من قتل جعفر العسكري ولماذا؟
ليست العدالة ترفا نظريا بل شرط وجودي لاستعادة التوازن بعد الحروب، وفي هذا السياق يأتي كتاب “العدالة الانتقالية من منظور إسلامي” ليقدم طرحا تأصيليا جريئا، يعيد تعريف العدالة من منظور الشرعي والحضاري.
ما أسباب الفتور الطاغي على علاقة “جيل زد” بوطنه ألمانيا، وانعكاس ذلك على الالتزامات العسكرية تجاه الجيش؟ وهل تملك ألمانيا خططا بديلة لهذه المعضلة؟