66 شهيدا بغزة بينهم 12 من ضحايا المساعدات وانقطاع كامل للإنترنت
أفادت مصادر طبية باستشهاد 66 فلسطينيا اليوم السبت، بينهم 12 من منتظري المساعدات، جراء قصف إسرائيلي استهدف مناطق عدة في قطاع غزة، في ظل انقطاع تام لخدمات الإنترنت والاتصالات.

أفادت مصادر طبية باستشهاد 66 فلسطينيا اليوم السبت، بينهم 12 من منتظري المساعدات، جراء قصف إسرائيلي استهدف مناطق عدة في قطاع غزة، في ظل انقطاع تام لخدمات الإنترنت والاتصالات.
استشهد عشرات الفلسطينيين جراء القصف الإسرائيلي على قطاع غزة، اليوم السبت، والذي تركز على مدينة خان يونس جنوبي القطاع، كما ودع الفلسطينيون مزيدا من شهداء المساعدات إثر مجزرة جديدة.
استعرض تقرير نشرته صحيفة هآرتس تدمير إسرائيل الممنهج لغزة، مشيرا إلى آخر الإحصاءات من الأمم المتحدة، وقسم التقرير عملية تدمير القطاع إلى 5 مراحل، بدأ آخرها بعد وقف إطلاق النار في يناير/كانون الثاني.
يرى الكاتب توماس فريدمان أن الهجوم الإسرائيلي الشامل على البنى التحتية النووية الإيرانية ينضاف لقائمة الحروب الحاسمة التي غيرت قواعد اللعبة وأعادت تشكيل منطقة الشرق الأوسط منذ الحرب العالمية الثانية.
سلمت سلطات الاحتلال الإسرائيلي الأسير المحرر محمد عطون من مدينة القدس المحتلة قرارا بسحب هويته المقدسية، بعد اقتحام منزله في بلدة صور باهر جنوب المدينة واعتقاله واقتياده للتحقيق.
في إطار تحرك إنساني عالمي وبتأثر بما جرى مع سفينة “مادلين” بدأت منظمات ماليزية التخطيط لتسيير ألف سفينة لفك حصار غزة، مجددة الدعوات لمقاطعة الشركات الداعمة للاحتلال وللاستيطان بالأراضي الفلسطينية.
اعتبرت منظمة العفو الدولية، أن محو بلدة خزاعة بالكامل شاهد صارخ على الحملة الإسرائيلية المتواصلة للتدمير الممنهج لقطاع غزة، وتحويل بلدات بأكملها إلى أراضٍ جرداء من الغبار والركام.
أظهرت مشاهد مصورة اعتداء بلطجية على النشطاء الموجودين في مصر، والذين أتوا للتضامن والمطالبة برفع الحصار عن غزة ضمن “قافلة الصمود”، وبفتح معبر رفح الحدودي في مصر.
في مستهل اليوم الـ89 من استئناف حرب الإبادة على غزة، أخلت إسرائيل المسجد الأقصى والحرم الإبراهيمي الشريفين، وفرضت إغلاقا شاملا على الضفة الغربية، في وقت تتواصل فيه المجازر بحق المجوّعين في القطاع.
شهدت منطقة تل أبيب الكبرى دمارا واسعا جراء الهجوم الصاروخي الإيراني الذي استهدف عدة مناطق بإسرائيل، في تصعيد خطير يُعد الأكثر تدميرا منذ فترة طويلة.
نتحدث هنا عمن يتعامل مع مجموعات مدنية محرومة حتى من الماء، ونحن على أهبة التجهّز لمهاجمتهم برذاذ الفلفل؟ لمَ؟ هؤلاء لم يأتوا إلا لتلقي المساعدات التي كان يجب أن نعطيها لهم. وكان هذا غير منطقي إطلاقًا.