موسم العمل الصيفي للمراهقين.. هل كل الفرص آمنة ومناسبة؟
انتهت الامتحانات، وبدأت الإجازة الصيفية، لتدخل العديد من الأسر في مرحلة من الملل الذي لا يقطعه سوى ساعات أمام الشاشات، أو إجازة سريعة إلى المصيف، وربما بعض اللقاءات العائلية.

انتهت الامتحانات، وبدأت الإجازة الصيفية، لتدخل العديد من الأسر في مرحلة من الملل الذي لا يقطعه سوى ساعات أمام الشاشات، أو إجازة سريعة إلى المصيف، وربما بعض اللقاءات العائلية.
دفتر أحوال عمالة الأطفال في مصر يزخر بقصص إنسانية مؤلمة تعكس واقعا قاسيا، ورغم ما تعلنه الحكومة من جهود للحد من هذه الظاهرة، فلا تزال المآسي مستمرة، وآخرها حادث المنوفية الذي أودى بحياة 19 فتاة.
جيل زد، المولود بين منتصف التسعينيات وأواخر العقد الأول من الألفية الثالثة، يستخدم المظهر للتعبير عن الذات، في ظل ثقافة رقمية تركز على الصورة. ومن أبرز اتجاهاتهم انتشار “الموضة القبيحة” (Uglycore).
الماء بالنسبة لمعظم الأطفال يعني المتعة واللعب والمغامرة، سواء في حمام السباحة أو البحر، لكنه يمكن أن يكون سببا في غرق طفل في حوض الاستحمام.
رغم أن التعرض المفرط للشمس قد يسبب مضاعفات صحية لأي شخص، فإن الأطفال -وخصوصا من هم دون سن الرابعة- يُعدّون من الفئات الأكثر عرضة للإصابة بضربات الشمس والإجهاد الحراري.
قامت الأمهات الثلاث بتأسيس منصة أهالي التوحد على موقع التواصل الاجتماعي إنستغرام، وكانت مبادرة أهلية هي الأولى من نوعها في قطر، والتي تهدف لأن تكون مظلة للتوعية والدعم والتضامن.
شعور الذنب نحو الأبناء ليس غريبا على أي أم، بل هو رفيق خفي يظهر في لحظات التعب، واتخاذ القرارات الصعبة، أو حتى في لحظات الاستراحة.
تتعدد الآراء حول العمر الأنسب لبدء تعليم الأطفال القراءة، إلا أن العديد من الخبراء يشددون على أن السنوات الأولى من عمر الطفل يجب أن تركز على اللعب وتطوير المهارات الشفوية، لا على القراءة المبكرة.
بحسب استطلاع أجراه التحالف الوطني لرياضة الشباب (NAYS)، فإن نحو 70% من الأطفال يتوقفون عن ممارسة الرياضة عند بلوغهم سن الثالثة عشرة. والسبب الرئيسي أن الأطفال لم يعودوا يجدون في الرياضة متعة.
كشف المختصون أن “الفكاهة” قد تكون أداة تربوية فعالة أكثر، تساعد في تقوية الروابط العاطفية، وتعزيز المرونة النفسية، وحتى تحسين سلوك الأطفال. فهل حان تغيير الصورة النمطية للأب العابس والأم الغاضبة؟
يرى بعض الآباء أن التفاوض مع الأطفال ليس خيارا مناسبا، خصوصا عندما يقابل الطفل بالرفض التوجيهات التقليدية مثل “افعل! لأنني قلت ذلك”. غير أن الخبراء يؤكدون أن التفاوض يُعد مهارة حياتية ضرورية للطفل.