من العلاقات إلى العمل.. لماذا يُتهم جيل زد بالتهرب من الالتزام؟
يُتهم جيل زد (1997–2012) بتجنب الالتزام عاطفيا ومهنيا، مما يثير تساؤلا حول ما إذا كان مترددا فعلا أم يعيد تعريف الاستقرار بطريقته الخاصة.

يُتهم جيل زد (1997–2012) بتجنب الالتزام عاطفيا ومهنيا، مما يثير تساؤلا حول ما إذا كان مترددا فعلا أم يعيد تعريف الاستقرار بطريقته الخاصة.





إن حماية الطفل وتأمين بيئة آمنة له وتغذيته بمشاعر المحبة والاهتمام، تساعده وتعزز فرص نموه الإيجابي، لكن عندما يقوم هذا الاهتمام على الخوف المفرط، فإن آثاره السلبية طويلة وعميقة في شخصية الطفل.
تعابير الوجه لا تقتصر على كونها مرآة لمشاعرنا الداخلية، بل تمتلك القدرة على تشكيل تلك المشاعر والتأثير فيها، فتحدد ما إذا كنا أكثر ميلا إلى السعادة أو الهدوء أو الحزن أو الغضب.
نلقي الضوء على مجموعة من الأفلام العائلية الصادرة حديثا، والتي تميزت بقدرتها على الجمع بين المتعة الفنية والرسالة التربوية. أفلام تنوعت بين المحلية والعالمية، لكنها اشتركت في جوهر واحد هو الإلهام.
لطالما ارتبطت صورة التربية ورعاية الأطفال بالأمهات، فيما جرى اختزال دور الأب على مدى سنوات طويلة في كونه “المسؤول المادي” عن الأسرة. إلا أن الدراسات الحديثة أعادت النظر في هذه الصورة النمطية.

تعيش الطفلة غزل أبو ريان مع عائلتها في خيمة شمال غزة بعد أن فقدت منزلها ومدرستها خلال الحرب الإسرائيلية على القطاع والتي امتدت أكثر من عامين حتى التوصل لاتفاق وقف إطلاق النار.
تؤكد مؤسسة القلب البريطانية، أن رقائق الذرة -المصنوعة من الحبوب الكاملة- لا تُعد فطورا صحيا إذا تم تناولها بمفردها، مشيرة إلى أهمية دمجها في الفواكه أو مصادر الألياف لضمان وجبة مشبعة ومغذية للطفل.
في ظل الأزمات المتلاحقة مثل الحروب والصراعات، وضغط وسائل التواصل الاجتماعي، وتبعات جائحة كورونا، بالإضافة إلى الضغوط الفردية اليومية، يطرح سؤال ملح نفسه: ما حال الصحة النفسية للأطفال والمراهقين اليوم؟
تكرس برامج الواقع ومنصات التواصل الاجتماعي أنماطا معينة من القيم والصور الذهنية، وتؤثر بعمق على تصورات المراهقين لأنفسهم وللعالم المحيط بهم.

نانسي أبو مطرود، أم فلسطينية تبلغ من العمر 22 عاما، فقدت ثلاثة من أطفالها خلال الحرب المستمرة في قطاع غزة منذ ما يقارب عامين، وأصبحت الآن تكافح لإنقاذ ابنتها إيترا المصابة بالسرطان.
رغم أن الرضيع لا يمتلك لغة الكلام بعد، فإنه يعبر عن مشاعره بطرق فطرية متجذرة في عالمه الحسي والعاطفي قبل أن ينضج إدراكه اللغوي. هذه الإشارات الأولية تعزز إحساسه بالأمان وتعمّق صلته بمن يرعاه.