هل يواجه طفلك صعوبات حادة في فهم الرياضيات؟ إليك الحل
يتساءل الكثير من الأطفال أمام آبائهم: لماذا نقضي شهورا في تعلم القسمة المطولة بينما يمكننا استخدام الآلة الحاسبة لحل المسائل المعقدة؟ هذا السؤال، الذي يبدو بسيطا، تتناوله العديد من الدراسات.

يتساءل الكثير من الأطفال أمام آبائهم: لماذا نقضي شهورا في تعلم القسمة المطولة بينما يمكننا استخدام الآلة الحاسبة لحل المسائل المعقدة؟ هذا السؤال، الذي يبدو بسيطا، تتناوله العديد من الدراسات.
الماء بالنسبة لمعظم الأطفال يعني المتعة واللعب والمغامرة، سواء في حمام السباحة أو البحر، لكنه يمكن أن يكون سببا في غرق طفل في حوض الاستحمام.
رغم أن التعرض المفرط للشمس قد يسبب مضاعفات صحية لأي شخص، فإن الأطفال -وخصوصا من هم دون سن الرابعة- يُعدّون من الفئات الأكثر عرضة للإصابة بضربات الشمس والإجهاد الحراري.
قامت الأمهات الثلاث بتأسيس منصة أهالي التوحد على موقع التواصل الاجتماعي إنستغرام، وكانت مبادرة أهلية هي الأولى من نوعها في قطر، والتي تهدف لأن تكون مظلة للتوعية والدعم والتضامن.
شعور الذنب نحو الأبناء ليس غريبا على أي أم، بل هو رفيق خفي يظهر في لحظات التعب، واتخاذ القرارات الصعبة، أو حتى في لحظات الاستراحة.
تتعدد الآراء حول العمر الأنسب لبدء تعليم الأطفال القراءة، إلا أن العديد من الخبراء يشددون على أن السنوات الأولى من عمر الطفل يجب أن تركز على اللعب وتطوير المهارات الشفوية، لا على القراءة المبكرة.
بحسب استطلاع أجراه التحالف الوطني لرياضة الشباب (NAYS)، فإن نحو 70% من الأطفال يتوقفون عن ممارسة الرياضة عند بلوغهم سن الثالثة عشرة. والسبب الرئيسي أن الأطفال لم يعودوا يجدون في الرياضة متعة.
كشف المختصون أن “الفكاهة” قد تكون أداة تربوية فعالة أكثر، تساعد في تقوية الروابط العاطفية، وتعزيز المرونة النفسية، وحتى تحسين سلوك الأطفال. فهل حان تغيير الصورة النمطية للأب العابس والأم الغاضبة؟
يرى بعض الآباء أن التفاوض مع الأطفال ليس خيارا مناسبا، خصوصا عندما يقابل الطفل بالرفض التوجيهات التقليدية مثل “افعل! لأنني قلت ذلك”. غير أن الخبراء يؤكدون أن التفاوض يُعد مهارة حياتية ضرورية للطفل.
في أفغانستان، يدفع الفقر والانهيار الاقتصادي ملايين الأطفال إلى سوق العمل في ظروف شاقة وخطرة، مع تدهور التعليم وغياب الحماية القانونية، بينما تكافح جهود محدودة لوقف النزيف وسط أزمات إنسانية متفاقمة.
تختلف بشرة الأطفال الرضع جذريا عن بشرة البالغين، فهي أكثر رقة ونفاذية، كما لم تتطور لديها بعد الطبقة الواقية التي تحميها من الجفاف والملوثات.