من المتوقع أن يتسبب إعادة فتح ملف تجنيد الحريديم وتحقيق مبدأ “جيش الشعب” في زيادة الشرخ المجتمعي، وارتفاع حدة الاستقطاب بين شرائح المجتمع الإسرائيلي.
يستعرض المقال تداعيات حرب غزة على العقيدة العسكرية الإسرائيلية والتغييرات التي فرضتها على هذه العقيدة، كما يعرض أهم المراجعات النقدية للحرب ومساراتها ومآلاتها الصادرة عن مسؤولين عسكريين إسرائيليين.
على مدار عقود، أدارت إسرائيل قضية تجنيد الحريديم من خلال منظومة التسويات بهدف الحفاظ على وحدة المجتمع وتماسكه في مرحلة بناء الدولة، ثم أخذت حيّزا المسألة تأخذ حيّزا واسعا في السجال السياسي والاجتماعي.
كيف أغرق الطوفان يوتوبيا الكيبوتس؛ اللبنة الأولى للمشروع الصهيوني؟