لماذا قررت إسرائيل تغيير قواعد الحرب مع إيران؟ هل السر إيال زامير؟
بين صفحات الرؤية الأمنية التي صاغها الجنرال إيال زامير، رئيس هيئة أركان جيش الاحتلال، نجد البنية العقلية التي مهّدت لهذه الضربة.
إعلان
تدفق المحتوى
العالم اليوم دخل في لحظة “قطبية تكنولوجية” تتنافس فيه حفنة من شركات التكنولوجيا الكبرى في النفوذ الجيوسياسي متحولة إلى فواعل جيوسياسية قوية.
شهدت بنغلاديش الكثير من التغيرات خلال الشهور التي أعقبت نجاح الثورة وفرار الشيخة حسينة، سواء على المستوى الداخلي أو الخارجي. في هذا التقرير نستعرض أبرز تلك التحولات.
في شوارع كيغالي التي شهدت سيول الدم والهرب من الموت، تتبع الكاتب قصص الآلام والذكريات الدامية، باحثا في دفاتر المأساة عن رواية إبادة مضت عليها عقود، ليعيد سرد حكايات الفقد التي لا تزال أصداؤها حاضرة.
ما الذي تغير خلال 5 عقود ليجعل من فكرة ترامب في شق الصف بين بكين وموسكو مغامرة مستحيلة وقراءة خاطئة لمقتضيات الجغرافيا السياسية؟
في الظاهر، تبدو الحرب شأنا عسكريا صرفا يدور في فلك الجيوش والأسلحة والمناورات. لكن حين نُمعن النظر، نجد أن الحرب أعمق من أن تُختزل في مشهد اشتباك أو خريطة معركة.
المقدمات التي نراها اليوم في البوسنة تعد مؤشرات خطيرة لا يمكن تجاهلها، ومهما بلغ الحذر لدى جميع الأطراف، فلا يمكن لأحد أن يتوقع متى ستنطلق شرارة الحرب.
تسيطر شركات أميركية مثل أمازون ومايكروسوفت وغوغل على حوالي 72% من سوق الخدمات السحابية في أوروبا، مما يعني أن بيانات الحكومات والشركات والمواطنين الحساسة تُخزن وتُدار خارج السيادة الأوروبية.
يبدو باكرا الحديث عن اليقظة الغربية، فاليقظة السياسية تختلف عن اليقظة من النوم بأنها لا تكتفي بأن تفتح عينيك فقط، بل أن تغير في الواقع.
قرارات القادة بمواصلة الحروب أو إنهائها لا تتشكل بالنتائج العسكرية فحسب، بل بالعواقب السياسية للخسارة أيضا، وخاصة الخوف من مغادرة السلطة أو العقاب أو حتى القتل.
في الحرب الروسية الأوكرانية، انشغل الكثيرون بما يدور في سمائها وعلى أرضها، ولم ينشغلوا بما يكفي بجانبها البحري، وهو الجانب الذي شهد نقاط الضعف الروسية الأبرز.
