عَرض مسرحية “الفيل يا ملك الزمان” في الوقت الحالي ليس مجرد إعادة إحياء لنص كلاسيكي للكاتب السوري سعد الله ونوس، بل هو تذكير بقضايا إنسانية عالقة، تكشف التواطؤ العالمي مع الطغيان.
قدمت رواية “دار خولة”، للكويتية بثينة العيسى، نموذجا للمرأة العربية التي تعيش في عزلة نفسية وسط عائلتها، لتخوض مُجبَرة صراعا داخليا لاستعادة الشعور بهويتها، في ظل تأثيرات ثقافية واجتماعية.
رواية “الطنطورية” آخر رواية كتبتها ونشرتها الروائية والناقدة المصرية الراحلة رضوى عاشور (1946-2014) تقع الرواية في سياق تمثيل القضية الفلسطينية وتأثيرات النكبة التي كانت أساس الشتات واللجوء الفلسطيني.
تلفت رواية جون وايت -وهو كاتب ومعلق سياسي وروائي اسكتلندي- إلى أن الرعب الحالي في غزة ليس سوى أحدث حلقة في سلسلة طويلة من الأهوال.