لا أطالب الآخرين في هذه التدوينة بتصديق الأخبار أي كان مصدرها. بل أن يتم التعامل مع الأخبار والأحداث بوعي وجدّية ونظرة ناقدة مُمحصة، في محاولة للخروج بثمار كلا الحالتين.
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
النّاس غالبًا ما يربطون حياتهم بأشخاص تتغير تصرفاتهم ومشاعرهم حسب تغيّر أهوائهم.. فيبنوا حياتهم ومستقبلهم على أكتاف زائلة ومهتزة ظانين في لحظة ذهول وانتشاء أنها كالجبال لا تتزحزح.
هل من الحكمة أن تَصُبّ سخطك الأعمى على فكرة أنت لم تعطِ لنفسك الوقت الكافي لاستيعابها؟ ترفضها لمجرد ظنّك فقط أنها مدمرة وخاطئة؟
إعلان