يكتب المؤلفون الفاجعة، ولا يمكن الحدس أو التأكد إن كانوا يكتبونها وهم يتفادون الألم أم يمعنون في استنزاف جرح الكتابة الغائر، وعادة نحن متورطون -كمتلقين- في الألم، فالكاتب يحكي قضايا عصره.

يكتب المؤلفون الفاجعة، ولا يمكن الحدس أو التأكد إن كانوا يكتبونها وهم يتفادون الألم أم يمعنون في استنزاف جرح الكتابة الغائر، وعادة نحن متورطون -كمتلقين- في الألم، فالكاتب يحكي قضايا عصره.