أمام نتنياهو خياران اقتصاديان أحلاهما مر؛ فإما مواصلة سياسات مالية واقتصادية منفلتة وشعبوية ترضي قاعدته الانتخابية لكنها تهدد بالتضخم والركود، أو اللجوء لخطة تقشف ورفع الضرائب فيغضب قاعدته.

أمام نتنياهو خياران اقتصاديان أحلاهما مر؛ فإما مواصلة سياسات مالية واقتصادية منفلتة وشعبوية ترضي قاعدته الانتخابية لكنها تهدد بالتضخم والركود، أو اللجوء لخطة تقشف ورفع الضرائب فيغضب قاعدته.