في عالم تمزّقه الحروب وتُقيّده اللغات والحواجز الثقافية، تظهر تجارب لأشخاص قرروا ألا يستسلموا.. وقصة وليد خالد واحدة من تلك التجارب!..

صحفية، باحثة في الإعلام الاجتماعي
في عالم تمزّقه الحروب وتُقيّده اللغات والحواجز الثقافية، تظهر تجارب لأشخاص قرروا ألا يستسلموا.. وقصة وليد خالد واحدة من تلك التجارب!..
حدثتني صديقتي اليونانية كثيرًا عن رُوح اليونان حتى وجدتُ ملامح الفلسفة في أكاديمية أفلاطون؛ حيث يرى سقراط أن الظلم يولّد الفوضى، والعدل يولّد الانسجام.
مع ولادة سوريا الجديدة، يتعين على الإعلام أن يتجدد بدوره، لا ليواكب فقط التغيرات السياسية والاجتماعية، بل ليقودها أيضًا؛ فالإعلام الحر والمسؤول هو حجر الزاوية في أي تحول حقيقي
في عصرٍ تتداخل فيه قوى الثقافة والإعلام مع التحديات الاجتماعية، يبرز الفن كجسرٍ للتواصل الحقيقي، يحمل بين طياته رسائل إنسانية صادقة، تُعيد تعريف الهوية وتُبرز جمال التنوع واحترام الاختلاف..
في ألمانيا ما بعد الحرب العالمية الثانية، لم تكن إعادة البناء مجرد مسألة ترميم للمدن المدمرة، بل كانت عملية شاملة لإعادة تشكيل الهوية المجتمعية..
اليمن، مهد الحضارة والتاريخ العريق، يقف شامخًا رغم الأزمات والصراعات التي عصفت به لعقود. من مملكة سبأ التي أبهرت العالم بمدنها، إلى طرق التجارة التي ربطت الشرق بالغرب، ظل اليمن رمزًا للهوية الثقافية..
تعد الانتخابات في ألمانيا حجر الزاوية للديمقراطية، حيث تشكل وسيلة رئيسية للمواطنين للتعبير عن إرادتهم السياسية، والمساهمة في رسم مستقبل بلادهم..
لقد سقط الظلم في سوريا، لكن السؤال الأهم اليوم هو: كيف يمكن تحقيق العدل باستخدام الإعلام الاجتماعي؟
يحاول هذا المقال الإضاءة على مجموعة من الإشكاليات، وتسليط الضوء عليها، وفتح باب التعمق والغوص في إيجاد تيار يتبنى إعادة تشكيل ما عبر عنه د. مهاتير محمد..
أتكون “مواقع التواصل الاجتماعي” هي الإعلام الاجتماعي -كما سيظهر لو بحثنا عبر غوغل-، أم إن السوشال ميديا وسائل إعلامية جديدة؟ إذاً، ما هي أنواع الإعلام؟ وما هو تحديداً الإعلام الاجتماعي؟؟