يعتبر “اضطراب التصرف أو السلوك” مشكلة سلوكية يخرق فيها الطفل القوانين، يتصرف بأنانية، ويمارس التنمر والعدوانية، يتغيب عن المدرسة ويخرب الممتلكات ويكذب ويسرق من دون الشعور بالذنب.. فما الحل؟
لاريسا معصراني
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
تمر الحياة الزوجية أحيانا بفترات تطغى فيها الطاقة السلبية على العلاقة، ولا سيما بعد مرور فترة، وليبقى منزل الزوجية مستقرا ويسود الوئام لا بد من اتباع بعض الخطوات التي ينصح بها الخبراء.
يُعدّ الفشل الدراسي تجربة قاسية على الطفل، حتى لو لم يُظهر ذلك علنًا. وقد يلجأ الطفل إلى اللامبالاة تجاه دراسته مع تكرار حالات الفشل. لذلك، يتوجب على الوالدين التعامل مع هذا الأمر بحكمة. إليك كيف؟
تميل بعض الأمهات إلى الإفراط في تدليل أبنائهن والتدخل في قراراتهم -بنية حسنة في معظم الحالات-، ما يتسبب بعجز الأبناء عن الاعتماد على أنفسهم وتكوين كياناتهم المستقلة، ما يؤدي إلى تتفاقم المشكلات.
يعرّف الطفل الكسول بأنه الذي يفتقر للحماس لأداء أي نشاط ذهني أو بدني، حتى اللعب، ويفتقد الرغبة في بذل أي مجهود. فما السبب؟ وكيف يمكن تحفيزه؟
اضطراب التركيز والإصغاء، هو اضطراب سلوكي يعاني منه الأطفال. ويؤثِّر هذا الاضطراب على ضعف الأداء الدراسي، كما يؤثِّر سلبًا في حياتهم اليومية. لذلك، ينبغي على الآباء والمعلمين معرفة أسبابه وطرق علاجه.
غدت الأسواق اليوم مليئة بعلامات التجميل التي تبتكر أجهزة ذكية، تعمل بواسطة الذكاء الإصطناعي للعناية بالبشرة والمكياج. وباستخدام هذه التقنيات، بات في إمكان المرأة تجربة المنتجات افتراضيًا بلمسة زر.
لا يختلف أبوان على صعوبة التعامل مع طفل حساس، ناهيك عن أن الحساسية المفرطة تؤثر على الطفل نفسه بشكل سلبي وتجعله أكثر عرضة للإجهاد والقلق والانفعال والعصبية.
يعاني معظم الأهل من صعوبة التعامل مع أطفالهم المشاغبين، فهم فضوليون مشاكسون، فكيف يمكن التعامل معهم بطريقة ذكية، وهل يجب تعديل سلوكهم المشاغب؟
رغم أن السجاد من أهم العناصر في تصميم المنزل وله أهمية خاصة في عالم الديكور، فإن له بعض العيوب التي يجب الانتباه لها، فما هي وكيف يمكن تجنبها؟