حفل افتتاح أولمبياد باريس 2024، بما أثاره من جدل، يمثل محاولة ماكرون، الداعم والشريك للعنصرية المتطرفة، استعادة عذريته كـ”معارض لأقصى اليمين”، في معركة أراد قطف ثمارها الانتخابية دون خوضها.

حفل افتتاح أولمبياد باريس 2024، بما أثاره من جدل، يمثل محاولة ماكرون، الداعم والشريك للعنصرية المتطرفة، استعادة عذريته كـ”معارض لأقصى اليمين”، في معركة أراد قطف ثمارها الانتخابية دون خوضها.
قوى “الإسلام السياسي”، لم تمت في المشهد الإقليمي والدولي في الشرق الأوسط والمغرب العربي، وهي مرتبطة بشكل وثيق بمقاومة الشعب الفلسطيني وبالعداء المنهجي والانتقادات الموجهة للغرب وحلفائه من العرب.