الاحتلال ينفّذ مشاريع عمرانية واستيطانية ممنهجة لتهويد القدس وتشويه مشهدها التاريخي وطمس هويتها العربية والإسلامية وطرد سكانها.


الاحتلال ينفّذ مشاريع عمرانية واستيطانية ممنهجة لتهويد القدس وتشويه مشهدها التاريخي وطمس هويتها العربية والإسلامية وطرد سكانها.

الاحتلال الإسرائيلي يسرّع مخططاته لفرض سيطرة شاملة على قطاع التعليم في القدس بهدف طمس الهوية الفلسطينية وأسرلة الأجيال الناشئة.

اختيار أماكن المهرجانات ليس عبثيًا، ويتسق بوضوح مع سياسات فرض السيطرة على أجزاء واسعة من القدس، وهي ليست إلا محاولة للاستفادة من الغطاء الثقافي والفني لتهويد المعالم المرتبطة بتاريخ القدس وواقعها.

مشروع التشجير الصهيوني في القدس يستهدف الأرض والهوية، مستخدمًا الغابات كأداة للتهويد وطمس المعالم الفلسطينية وربط المدينة بالمرويات التوراتية.

يقدم هذا المقال إطلالةً على أعداد المسيحيين في القدس المحتلة وواقعهم، وأبرز الاعتداءات التي تعرضوا لها مؤخرا، وصولًا إلى المخططات الإسرائيليّة لمصادرة أملاك الكنائس.

تسعى أذرع الاحتلال إلى تحقيق جملةٍ من الأهداف من التحكم بدخول السياح إلى الأقصى، ومحاولة رفع عددهم عامًا بعد آخر، وهي أهداف تُسهم في نهاية المطاف في مشاريع تقسيم الأقصى.
