إيران تنتصر، إن استعادت ميزان “التوازن والردع”، وإن بشروط أصعب من قبل، وإن حفظت الحد الأدنى من حقوقها النووية كما عرّفتها هي بذاتها.

مدير مركز القدس للدراسات السياسية
إيران تنتصر، إن استعادت ميزان “التوازن والردع”، وإن بشروط أصعب من قبل، وإن حفظت الحد الأدنى من حقوقها النووية كما عرّفتها هي بذاتها.
المقال يحذر من خطورة عصابة “أبو شباب” بوصفها مشروعًا إسرائيليًا لإدارة غزة عبر مافيات مدعومة عربياً وفلسطينياً، ويكشف تواطؤ محتمل لعناصر في رام الله، ويطالب بمواجهتها شعبياً وأمنياً.
لبنان الذي قضى نصف قرن من “الوصاية” و”التلازم” مع سوريا، يبدو أنه سيجد نفسه، طائعاً أم مرغماً، تحت ظلال هذه الثنائية: “الوصاية” و”التلازم”، وربما لردح طويل من الزمن
زيارة عباس إلى بيروت أعادت فتح ملف سلاح المخيمات الفلسطينية، وسط تعقيدات داخلية وإقليمية، ومخاوف من مضاعفة الانقسام بدلاً من معالجة الأزمة.
يرصد المقال التحولات في موقف الدولة اللبنانية والبيئة الشيعية من سلاح حزب الله، وسط ضغوط داخلية وخارجية، وتحولات إقليمية تقوّض شرعية السلاح وتضعه أمام خيارات صعبة.
في تجارب العلاقة بين إسلاميي المنطقة وعلمانييها، ثمة لعبة “تلاوم” مستمرة، وتراشق بالاتهامات المتبادلة، لا ينقطع، ينخرط فيها الطرفان بذات القوة والحماسة، ودائمًا بهدف تفادي ممارسة “النقد الذاتي”.
قراءة سياسية ناقدة لتداعيات الدورة الأخيرة للمجلس المركزي الفلسطيني، تطرح أسئلة حول شرعية التمثيل، واستحقاقات التصحيح الداخلي، وخيارات الخروج من المأزق الراهن.
لم يعد المجلس المركزي، تجسيدًا للتعددية الفلسطينية، السياسية والاجتماعية والجغرافية والثقافية، بل صار أداة مطواعة لفريق متنفذ، يُستدعى “عند الطلب”، لتمرير وتشريع قرارات وسياسات محفوفة بالالتباس.
صعود اللاعبين “اللادولاتيين” في العالم العربي جاء نتيجة فشل الدولة الوطنية، ومع بقاء أسباب هذا الصعود، تتجه المنطقة نحو موجات جديدة من المقاومة والتحولات السياسية العميقة.
تحليل إستراتيجي يطرح ثلاثة سيناريوهات محتملة لتطور العلاقات التركية الإسرائيلية في سوريا، من حروب الوكالة إلى تقاسم النفوذ وحتى احتمال الصدام المباشر.