تفاعل مغردون مع فرض، كل من بريطانيا وكندا وأستراليا ونيوزيلندا والنرويج، عقوبات على وزيري الأمن والمالية الإسرائيليين بسبب تصريحات “متطرفة وغير إنسانية” بشأن غزة.

تفاعل مغردون مع فرض، كل من بريطانيا وكندا وأستراليا ونيوزيلندا والنرويج، عقوبات على وزيري الأمن والمالية الإسرائيليين بسبب تصريحات “متطرفة وغير إنسانية” بشأن غزة.
بينما يخلد العالم إلى النوم، يقضي آلاف الفلسطينيين ساعات ليلهم قرب مراكز توزيع المساعدات الأميركية جنوبي ووسط قطاع غزة، يحدوهم الأمل بأن يسمح لهم جيش الاحتلال الإسرائيلي بالوصول إليها.
في خضم حرب الإبادة المستمرة على غزة، تتفاقم الأزمات الإنسانية والاقتصادية التي تثقل كاهل السكان، وتبرز أزمة السيولة النقدية بين أبرز التحديات اليومية التي تواجه المواطنين منذ بدء العدوان الإسرائيلي.
تصدرت عملية نفذتها كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)، في منطقة جباليا شمالي قطاع غزة منصات التواصل الاجتماعي، وذلك بعد أن أسفرت عن مقتل 3 جنود إسرائيليين وإصابة 11 آخرين.
وثقت مقاطع فيديو استمرار الجيش الإسرائيلي في هدم المباني السكنية ونسفها بالاستعانة بشركات هندسية ومقاولات لتسريع الهدم في الأحياء السكنية بشمال قطاع غزة، ضمن ما يُعرف بعملية “عربات جدعون”.
في مشهد يتجاوز حدود الألم، وثق مقطع فيديو جديد لحظة استهداف طفلين كانا يحملان أدوات بسيطة لجلب المياه لعائلتهما، قبل أن تستهدفهما مسيرة إسرائيلية بشكل مباشر.
أطلق ناشطون فلسطينيون وسم “مجزرة ويتكوف” للتنديد بالمجزرة المروعة التي ارتكبها جيش الاحتلال الإسرائيلي في مدينة رفح جنوب قطاع غزة، واستهدفت طالبي المساعدات.
في زمنٍ صار فيه الجوع يُطارَد بالرصاص، تحولت مراكز المساعدات إلى أفخاخ موت لا تفرق بين كبير وصغير، صباح دامٍ جديد شهدته غرب مدينة رفح، حيث سفك الدم بدلا من أن يُوزع الخبز، وسقط العشرات من الشهداء.
في ذكرى 600 يوم لاندلاع الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة ركزت العديد من التفاعلات على فشل حكومة بنيامين نتنياهو في تحقيق الأهداف المعلنة لحرب الإبادة.
من قلب الحصار والدمار، وبين ركام الحياة المعطّلة في غزة، لجأ الشاب الفلسطيني أحمد صقر (من مخيم النصيرات بالقطاع) إلى طريقة غير تقليدية ومرهقة لاستخراج كميات محدودة من الوقود، وذلك عبر حرق النفايات.