لم يكن مفاجئاً لأحدٍ داخل إسبانيا أن تصدر الحكومة اعترافاً بالدولة الفلسطينية، فدعم الحق الفلسطيني كان من ثوابت سياستها الخارجية لعقود، وكان صدور القرار في هذا التوقيت وقعه داخل الاتحاد الأوروبي.
إغناثيو آلباريث أوسوريو
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
إعلان