التقيت خلال عملي بشاب ناضج بلغ العشرين من عمره، كان قد ترك وطنه سوريا الذي لم يعرفه وتوجه إلى تركيا برفقة أمه وإخوته في سنّ العاشرة، تاركًا وراءه بيتًا مهشمًا وقبرًا جافًا، بات فيه والده وحيدًا..
أحمد حشيش
طالب سوري مقيم في ألمانيا
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
إعلان